الأم ماغي خزام

أول إعلام إنساني شرق أوسطي في أمريكا و العالم

...

FMC Kids

أسئلة وأجوبة

اضغط على السؤال ليظهر الجواب

قبل 2000 سنة ما كان في كهرباء و لا ماكينات حلاقة فحكماً كانوا الرجال و النساء يطولوا شعرهن أو يقصوه بآلة حادة متل المقص. الكتاب المقدس خبرنا كل شي عن هالموضوع
لانه النساء كانوا يتباهوا بأنه يرخوا شعرهن طويل
كورنثوس ١ – ١١ : ١٥ وَأَمَّا ٱلْمَرْأَةُ إِنْ كَانَتْ تُرْخِي شَعْرَهَا فَهُوَ مَجْدٌ لَهَا
ما عدا وقت الصلاة لازم المرأة تغطي شعرها
كورنثوس ١ _ ١١ : ٥ وَأَمَّا كُلُّ ٱمْرَأَةٍ تُصَلِّي أَوْ تَتَنَبَّأُ وَرَأْسُهَا غَيْرُ مُغُطَّى، فَتَشِينُ رَأْسَهَا
أما الرجال بالعكس فالرجل ممنوع يغطي رأسه وقت الصلاة
كورنثوس ١ _ ١١ : ٤ كُلُّ رَجُلٍ يُصَلِّي أَوْ يَتَنَبَّأُ وَلَهُ عَلَى رَأْسِهِ شَيْءٌ، يَشِينُ رَأْسَهُ.
و بنفس الوقت ممنوع الرجل يرخي شعره أي ممنوع يفلته طويل عكتافه
كورنثوس ١_ ١١: ١٤ أَمْ لَيْسَتِ ٱلطَّبِيعَةُ نَفْسُهَا تُعَلِّمُكُمْ أَنَّ ٱلرَّجُلَ إِنْ كَانَ يُرْخِي شَعْرَهُ فَهُوَ عَيْبٌ لَهُ؟
هون منفهم أنه الصور الحالية لشخصية المسيح غير صحيحة لانه لا كان يرخي شعره و لا كان يغطي رأسه هو إما كان يقصه أو يربطه و هاد الأصح إيمانياً للرجل.

نحن ابناء للرب الإله الخالق الآب السماوي بسبب ايماننا بالابن مو لأننا أبناء بالحقيقة، نحن أبناء بالتبني أما هو ابن مولود من الآب نحن مو مولودين نحن مخلوقين
يعني تماماً متل الفرق بينك وبين أبوكي، حتى لو بسبب أبوكي حصلتي على جنسية بلد ما، هاد بيعني انك انتميتي لهالبلد وصرتي مواطنة بسبب أبوكي ولكن كونك انت وابوكي حاملين نفس الجنسية ما معناها صرتي بمساواة أبوكي كطبيعة انسانية ولا فيكي يكون الك سلطان عليه متل الي له عليكي ولا ممكن يطيعك وما يغضبك متل مو مطلوب منك تعامليه.

بتقولي للمعلم: أنا بقدر أرسم علم البلد اللي عايشة فيه و فيني أرسم السيف و لكن الشعار ما فيني إكتبه و لا قوله لأني مسيحية و إلا كنت صرت مسلمة و إنت ما بترضى إنو حدا تخليه يأسلم فقط لإن هو عم يدرس منهاج.

الاختبار من الرب هو اختبار محبة ما بيأدي لهلاكنا و بيسمح فيه الرب لنثبت فيه وينقلنا لعمق إيماني جديد
أما التجربة فهي من الشيطان حيث يستخدم الشر مثل حوادث السير، المصائب .. الخ والهدف منها تشكيكنا بإيماننا و كسر الوصايا وقد تؤدي للهلاك أما اذا ثبتنا بالحق و ما ارتكبنا خطايا و لا سمحنا للتجربة أنه تخسرنا ايماننا فمننتصر وقت التجارب و منتعلم من الكتاب المقدس كيف ننتهر الشيطان باسم الرب يسوع المسيح و بالصلاة و الصوم.

اعطاء الفقراء و المحتاجين يسمى عطايا اما العشور فهي لكنيستك لأنه الرب وصانا أنه ندفع العشور لبيته ليكون في زوادة بالبيت لكل فقير بيطلب من هالكنيسة يلاقي تسديد احتياجه.
ببعض الحالات لما المحتاج بيطلب منك باسم الرب يسوع المسيح تساعديه فهون هو قصد الهك من خلالك وفيكي تعطيه المهم ما تخبري حدا لتبقى العطية بالخفاء و ما تاخدي أجرها من اعجاب الناس فيك, أيضاً عامل النضافة عم يخدمك فما فيك تعطي عشورك لشخص لقاء خدمته الك ما بقا بتنحسب عشور.

دائماً الشيطان بيعمل ضد أعمال الإله يعني الرب بيقول لا تسرق هو بيسمح بالسرقة، الرب بيقول لا تقتل هو بيحب القتل، لهيك أحد اسماء الشيطان هو ( ضد المسيح ) وصولاً انه يقلب الصليب او اي رمز ايماني يجعله مقلوب و لهيك نحن مافينا نعمل أي امر ضد الايمان.

 لأنه مو كل البشرية بتعبد الرب الإله في كتار بيعبدوا الشيطان أو أصنام أو مصالحهن .. الخ فربنا بيسمح بالضربات للناس يتوبوا عن عباداتهن و يفهموا إنها باطلة و يرجعوله مثل ما سمح بالزلزال و كتار خافوا و عرفوا أنه دينهن غلط ما نجاهن وطلبوا يصيروا مسيحيين .. وما مننسى أنه الرب الإله سمح بالزلزال بس حمى شعبه وولا مسيحي حقيقي انأذى بالزلزال تماماً مثل لما سمح بالطوفان عالأرض بس أنقذ نوح و عيلته .

اشارة الصليب مرسومة بقلوبنا دائماً لأنها رمز خلاصنا و سواء رسمتها عوجهك أو لا فايمانك ما بيتأثر، وسواء رسمتها ب 3 أصابع أو 5 ما بيفرق ايمانياً، أنا شخصياً بحب ارسم الصليب ب 3 أصابع بدءاً من:
الجبين ( باسم الآب ) لأنه فوق كل شيء ،
و بعدها بنقل إيدي للصدر ( و الابن ) لأنه يسوع الابن ثبت فينا و صار بداخلنا عايش فينا ،
و بعدها عالكتف اليمين ( و الروح القدس ) لأنه اليمين رمز السند و القوة و العزة و الروح القدس هو معيننا و مرشدنا ،
وبعدها بنقل ايدي عجهة الكتف اليسار ( الإله الواحد ) كاعلان مني أني اؤمن بالاب و الابن و الروح القدس معاً هم إله واحد وليس ثلاثة آلهة كما يظن بعض أعداء المسيح
و بالأخير بنزل ايدي مرة تانية عصدري ( آمين ) لأني حفظت شعار الايمان و آمنت فيه و صدّقت عليه في قلبي و أحشائي.

ممكن تسأليه: هل في حدا بيندفن أيام و بيضل عايش؟ تعا لفرجيك اون لاين فيديوهات و شهادات من ناس ضلت أيام تحت الأنقاض و طلعوا عايشين، أو ناس فكروهم ميتين و لما فتحو القبر كان في منهن عايش. وطبعاً هي الحالات الاستثنائية موجودة وممكن ببحث بسيط تورجيه أمثلة معاصرة عن شخصيات حدث معهم هالأمر
و لما بتنتهي من إنك تثبتيله بأدلة أنه ممكن انسان يعيش بظروف مميتة لبرهة بمعجزة من الرب الإله، بتقولي له بس لازم تتعلم من اليوم و بالرايح تصدق كل كلمة مكتوبة بالكتاب المقدس وتآمن انه الهنا حي صانع معجزات و نحن منآمن فيه بدون ما نتأكد أو نشك بحرف من الكتاب

الأسطورة هي حكاية غير حقيقية لا يمكن حدوثها متلاً عند الاسلام يقولون ان محمد ركب حمار مجنح يطير وطلع عليه ويقولون انه شق القمر رغم أن لا دليل علمي ولم يراه أحد ولم يكن لديه شهود. نفس الأسطورة موجودة لدى الهندوس والزردشتيين أيضاً انبيائهم يدعون تخيلات انهم ركبوا على دابة بأجنحة وصعدوا للسماء.
أما الشفاءات والمعجزات لا يُقال عنها أساطير لأنها تمت بوجود شهود و ما زالت تحدث حتى يومنا هذا وبوجود شهود و تقارير طبية تثبت أن المسيح ما زال يقوم بالمعجزات ويشفي ويخلص.

وردت نبوءات في العهد القديم عن المسيح الآتي إلى العالم على أنه ابن الإله وأيضاً ابن الإنسان، فلما جاء المسيح كان من الضروري أن يقولها صراحة أنه ابن الإنسان وابن الإله لكي يعلم الشعب أنه هو المسيح المنتظر، و تكرر ذكر ابن الإنسان ليعرف البشر أن المسيح ( الإله الكلمة ) اتخذ طبيعتنا البشرية و صار ابن انسان كواحد منا وليس إلهاً فقط

لم يقل الكتاب أن الرب جبلنا ( كأبناء ) لأن البنوة دعوة وليست اختيار إلهي فكلنا مدعوين للبنوة بالإيمان بالإبن أي المسيح، أما معنى أن الرب جبلنا من البطن أي أنه خلقنا وصورنا قبل حتى أن ترانا أمهاتنا، مختاري الإله لأداء رسالة معينة كالأنبياء والرسل جبلهم واختارهم ليكونوا مختاريه، ولكن هذا لا ينطبق على كل البشر فليس الجميع أنبياء ولن تحاسب ان لم يخلقك نبي.
يقسم الكتاب المقدس أنواع المخلّصين بالمسيح إلى 3 أنواع : المدعوين ( هم الذين ولدوا على غير الإيمان بيسوع المسيح و لكن تمت دعوتهم و قبلوا و آمنوا ) _ المختارين ( المكلفين برسالة من الإله ) _ المؤمنين ( وهم المولودون مسيحيين و مؤمنين بمسيحيتهم ) رؤيا يوحنا 17: 14 “والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون” نلاحظ أن الآية ذكرت المدعوين قبل المختارين لئلا يفتخر أحد على أحد فكلنا بمتساوين بالمسيح يسوع، ولكن الحساب سيكون يوم مجيء الرب يسوع للدينونة على من دعيوا وسمعوا ببشارة الإنجيل ولم يقبلوها ولم يؤمنوا.